انتظرت قليلا ثم بدات احزاني حينما بدات رحلة الوداع الى المسقبل المجهول
ولا اعلم الى اين سيرحل اكتب بقلمي قصة قصير واتمنى الاستحسان منكم
اليكم بدايتها عندما ذهبت الى الجامعة في وقت مبكر للحضور الى المحاضرة
وجدته من بين الحاضرين كان ينتظرني وبد الحديث بيننا وبعده بساعات صارحني
بالحديث بانه وكما تعلمون بانه يكن لي بعض المشاعر ونحن في المستوى الاخير
من الجامعة وكانت هذه المشاعر من السنة الاولى ولكنه كان خجولا بعض الشيء
فادهشني بحديثة الجميل وكل هذا كان في قلبه وصبر فاحببته من كل قلبي وبعدها
مرت اللحظات لم نكن نتوقعها لانه ارد من الزواج ولكنه فاجاني بالحظات بانه
يريد السفر من اجل العمل وذهب الى احدى البلدان التى بها نوع من
الاضطرابات الداخلية ولا اعلم اهو بخير ام لا واخرحديثه كان معي على الهاتف
فيها انتظريني واليك وداعي
ولا اعلم ما افعل