جروب الحب
مرحبا بكم معنا في منتدي جروب الحب
شرفتونا
جروب الحب
مرحبا بكم معنا في منتدي جروب الحب
شرفتونا
جروب الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جروب الحب

الحب المرأه الرجل الطفل مواضيع عامه فرفشه رياضه اللعاب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شركة عزل البدروم من المياة الجوفية والصرف الصحى 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:36 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة تدعيم الاسقف والاعمدة الخرسانية المتأكلة من الصدأ 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:32 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة عزل أبار الاسانسيرات وأحواض الزرع 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:30 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة عزل تسريب المياة والرطوبة 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:24 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة عزل المخازن وغرف الغفير للبدرومات 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:22 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة عزل 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:21 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة عزل الاسطح من الحرارة ومياة الامطار 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:20 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة عزل خزانات المياة 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:19 am من طرف مهندس/سلامة

» شركة عزل حمامات السباحة 01004289523//01227143270
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 11:17 am من طرف مهندس/سلامة

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام فرح الجمال




عدد المساهمات : 9
نقاط : 27
النشاط : 0
تاريخ التسجيل : 12/06/2011

مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Empty
مُساهمةموضوع: مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية    مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالأحد يونيو 12, 2011 10:25 am

أعتقد أن أكثر من اكتوى بنيران الفكر المتطرف الذي شوه سمعة الإسلام
والمسلمين هم أبناء الجاليات العربية والإسلامية في بلاد المهاجر
الأوروبية والأمريكية. فمن منا لا يذكر بعد هجمات الحادي عشر من أيلول
(سبتمبر) 2001 الإرهابية انتشار الحقد والكراهية والتمييز والتهميش
والعنصرية ضد كل من يبدو أنه عربي مسلم في هذه البلاد وكم طالت تلك
الأعمال الكثيرين في أعمالهم ومدارسهم ومساجدهم ومحلاتهم التجارية. فقد
قتل في الأسبوع الأول باكستاني ومصري (قبطي) وهندي(من جماعة السيخ) ظنا من
القتلة أنهم مسلمون. كما حرقت بعض المساجد وتم الإعتداء على المحجبات كما
هوجمت المحلات والمراكز العربية والإسلامية.

لذلك شعرت بالإحباط
والذهول وأنا أتصفح تعليقات القراء من المنطقة العربية على صفحات الإنترنت
حول مقتل أسامة بن لادن في مقره في مدينة أبوت أباد والتي تبعد نحو 40
ميلا عن العاصمة الباكستانية إسلام أباد. معظم تلك التعليقات تعتبر بن
لادن شهيدا وبطلا مغوارا وحامي حمى الإسلام والمسلمين. قد ألتمس بعض
الأعذار للقراء العاديين البعيدين عن تعقيدات السياسة الدولية وحبالها
المعقدة والذين يعتبرون الانتصار لبن لادن زفرة قهر ضد قوى الظلم
والاستكبار والهيمنة في العالم ممثلة في الولايات المتحدة، ولكنى لا
أستطيع أن أتفهم مواقف بعض السياسيين المخضرمين والمنظرين والكتاب الكبار
والذين أكن لهم كل الاحترام.

كيف لمن تسبب في موت آلاف الضحايا
الأبرياء جلهم من المسلمين، وقلة من غير المسلمين، يمكن أن يكون في عداد
المجاهدين والشهداء والصالحين؟ فأنا لا أعتقد أن هناك من يشكك في رفض
الإسلام القاطع لقتل "النفس التي حرم الله إلا بالحق". كما لا أعتقد كذلك
أن هؤلاء الأبرياء الذين لقوا حتفهم في نيويورك ومدريد ولندن وشرم الشيخ
وبغداد بمساجدها وكنائسها والحلة وسامراء وتلعفر وإربيل وعمان والدار
البيضاء وجربة وبالي والرياض والجزائر العاصمة واستنبول وجاكرتا وبيشاور
وكويتا وإسلام أباد ونيروبي ودار السلام كلهم بلا استثناء مدانون وقتلهم
حلال زلال، ويوضعون في سلة واحدة سواء كانوا أطفالا أو نساء، رجالا مسلمين
أو غير مسلمين، بيضا أو سودا أو صفرا. ولا أعتقد أن أحدا لديه قناعة أن
هناك تفويضا حصريا من رب العالمين لبن لادن أو من ينوب عنه بقبض أرواح
هؤلاء الآلاف المؤلفة دون محاكمة أو مرافعة أو استئناف أو التماس أو عفو
أو استرحام. هذا لا يعني أن بن لادن قام بقتلهم جميعا بيديه ولكن الفكر
المتطرف الذي يمثله والذي فرّخ عشرات الخلايا في كل مكان وأعلن حربا على
كل بني البشر في مشارق الأرض ومغاربها هو الذي أودى بحياة هؤلاء وما زال
يحصد كل يوم مجموعة من المتسوقين أو المصلين أو الذاهبين إلى أعمالهم أو
العائدين من حوانيتهم أو السائرين في جنازة أو الجالسين على مقهى لاحتساء
كأس من الشاي بعد يوم عمل طويل، وخاصة في العراق الجريح الذي اكتوى بآثار
هذا الفكر الأرعن الذي لا يمت لا إلى الإسلام ولا إلى الجهاد الذي توافقت
عليه آراء العلماء ولا إلى الإنسانية بصلة.

أما إسرائيل فهذا
الفكر يتغافل عن ذكرها فلا قصاص منها لما ارتكبته من مجازر بل وعندما
اختلف بن لادن مع عبدالله عزام حول ضرورة التركيز على إسرائيل بعد هزيمة
السوفييت في أفغانستان تمت تصفية عزام وابنيه محمد وإبراهيم في مدينة
بيشاور الباكستانية بتاريخ 24 تشرين الثاني( نوفمبر) 1989 لأن بن لادن أصر
على فرض رأيه بضرورة التوجه لجزيرة العرب والأنظمة الفاسدة وأمريكا، وما
هي إلا سنوات قليلة حتى بدأ بن لادن حملة القتل العشوائي الذي يضع كل من
يختلف معه في قفص الاتهام ويجب تصفيتهم بالحديد والنار والسيارات المفخخة
وألأحزمة الناسفة التي تحول الجسم الإنساني المكرم إلى قنبلة موقوتة.

ولأن
معظم هؤلاء الذين يمجدون بن لادن لم يكتووا بنيران هجماته أو هجمات
أتباعه ولم يعيشوا لحظات الخوف والحزن على فقد قريب أو صديق ولم يعيشوا
ساعات انتظار ثقيلة داعين الله أن يخرج قريبا أو حبيبا أو ابنة أو زوجا من
المذبحة بسلام، ولأنهم لا يعيشون في بلاد المهجر ولم يتعرضوا للمضايقات
والتمييز والتهميش والنظرات الاتهامية والعنف من قبل الغالبية غير
الملسلمة، سأقدم لهم هاتين القصتين القريبتين مني شخصيا ولا حاجة لي بأن
أعيد ما جرى معي في العراق فهم معروف للكثير من القراء.

التجربة الأولى: ليلى تعمل في مركز التجارة العالمي

في
حدود الساعة 8:50 صباحا أعلن مذيع السي إن إن أن طائرة سياحية صغيرة
ضربت البرج رقم واحد في مركز التجارة العالمي. تجمعنا حول التلفاز وإذا
بنا نشاهد طائرة كبرى تضرب البرج رقم 2 الساعة 9:03 عندها فقط أدركنا كما
أدرك العالم أن الهجوم مدبر وأنه أكبر بكثير مما أعلن عنه في البداية.
ليلى، أخت زوجتي الصغرى ذات الأربعة وعشرين ربيعا، كانت تعمل في بنك
دويتشي (البنك الألماني) في الطابق الخامس في البرج 2 منذ عدة أشهر فقط
بعد أن انتقلت من الطابق 80. بدأت العائلة تشعر بالقلق عندما لم تسمع
منها. هاتفها الخلوي لا يرد، الاتصالات انقطعت تماما في المدينة، الأخبار
الأولية تقدر القتلى بعشرات الألوف. بدأت الدموع تنهمر من عيون جميع
أفراد العائلة. زوجتي أصيبت بحالة من الهستيريا لأن ليلى بالنسبة لها ليست
أختها الصغيرة فحسب بل كأنها ابنتها لأنها هي التي أشرفت على تنشئتها
والاعتناء بها عندما كانت صغيرة. ثلاث ساعات من القلق والخوف والبكاء
والانهيار وأفراد العائلة لا يملكون إلا الدعاء والصلاة والابتهال إلى
الله أن تكون ليلى من بين الناجين. في حدود الساعة الثانية عشرة والنصف
وصلت ليلى إلى البيت بعد أن قطعت المسافة مشيا على الأقدام من مركز
التجارة إلى بيتها في منطقة بيرج بحيّ بروكلين. ولا يستطيع أحد أن يصف
مشاعر الفرحة إلا من عاش التجربة. ثلاث ساعات كانت دهرا بحاله للأم التي
تضرع إلى ربها أن يأخذ بيد ابنتها، والأب الذي تجمدت الدموع في عينيه
والأخت التي أصيبت بحالة من الهستيريا على أختها الصغرى وقد عجزنا أنا
والبنات أن نهدئ من روعها. الشيء المحزن، كما تبين فيما بعد، أن أكثر من
110 من زملاء ليلى الذين عملت معهم في الطابق الثمانين دفنوا تحت الركام
أو ذابت أجسادهم بفعل الحرارة والانفجار والانهيار من بين 2735 ضحية
سقطوا في البرجين من بينهم 62 مسلما.

التجربة الثانية- ركاب الحافلة يطردون "أم أيمن"

بعد
أسبوع من هجمات الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) توقفت الحافلة التي تقطع
شوارع حيّ ستيتن آيلند بمدينة نيويورك، فصعدت سيدة عربية محجبة من إحدى
قرى القدس اسمها أم أيمن وجلست في مقعد خال. استمرت الحافلة في السير إلا
أن الركاب الأمريكيين بدأوا بالاحتجاج. تجرأ أحدهم وخطف الحجاب من على
رأس السيدة مستعملا كلمات بذيئة. صرخت السيدة فردت عليها أكثر من سيدة
بالسباب والتهديد والصراخ واقتربن منها لضربها وهي تحاول أن تسترد حجابها.
أوقف السائق الحافلة. قال أحد الركاب للسائق لا نريد هذه السيدة أن تبقى
في الحافلة وإلا سنخرج جميعا. زادت الفوضى والهرج والمرج. تقدم السائق من
أم أيمن وطلب منها أن تغادر الحافلة فورا لأنه لا يستطيع أن يحميها. قالت
له أعد الحجاب إلي وسأخرج. طلب السائق من الذي يحمل الحجاب أن يعيده
إليه. إصطحبها السائق إلى الباب الرئيسي وأعطاها الحجاب وغادرت الحافلة
وهي تسمع كل أنواع البذاءات ضد الإسلام والمسلمين والعرب والإرهابيين.

وأخيرا
أتمنى على هؤلاء المتباكين على بن لادن أن يتذكروا مئات الألوف من الضحايا
البرئية الذين سقطوا في العراق وأفغانستان ومئات المدن والمواقع في العالم
والذي شكل هذا الفكر المتطرف الغريب على الإسلام والمسلمين غطاء لقوى الشر
في الولايات المتحدة وأوروبا لما قاموا به بعد هجمات الحادي عشر من أيلول
(سبتمبر) 2001 . كما نود أن نسأل هؤلاء الذي ينتصرون لبن لادن أليس غياب
المبرر الذي استخدمته قوى الهيمنة في العالم لقهر الشعوب العربية
والإسلامية وتدمير بناها التحتية وقتل خيرة أبنائها شيئا إيجابيا؟

في
النهاية أود أن أقتبس "بالمعنى" ما قاله السيد راشد الغنوشي، زعيم حركة
النهضة في تونس، في مقابلة مع محطة الجزيرة "إن بن لادن وفكره قد مات مع
إنطلاقة ثورة تونس المباركة تلتها ثورة مصر العظيمة". وأضاف: الشعب اليمني
كله مسلح إلا أن الثورة اليمنية تصر على طبيعتها السلمية ولم تسجل ثورات
الشعوب العربية اللجوء للعنف والتطرف وهي تصنع مستقبلا يتسم بالحرية
والديمقراطية والتعددية والكرامة الوطنية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 388
نقاط : 507
النشاط : 0
تاريخ التسجيل : 05/06/2011

مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية    مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية  Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 5:25 pm

شكراااااااااااااااااااااااا
جزاكي الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jrubelhob.ahlamountada.com
 
مقتل بن لادن وموقف الجالية العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جروب الحب :: الفئة الأولى :: منتدي الاخبارالعامه والرياضه-
انتقل الى: